يعيش نادي الشباب موسمًا متقلبًا تحت قيادة المدرب فاتح تيريم، حيث لم يتمكن الفريق من تحقيق ثبات في الأداء، بعد خوض 10 مباريات، حقق 5 انتصارات، مقابل 4 هزائم وتعادل وحيد، مما يجعله بعيدًا عن المنافسة الحقيقية.
تمكن الشباب من تحقيق انتصارات مهمة على فرق مثل الفيحاء والرائد، لكنه تعرض لهزائم مؤثرة أمام الأهلي والاتحاد والاتفاق والقادسية، هذا التفاوت في النتائج يعكس التحديات التي يواجهها الفريق في الحفاظ على ثبات مستواه.
تأمل جماهير الشباب في تحسن الأداء خلال الجولات القادمة، خاصة مع قوة المنافسة هذا الموسم، ينتظرون من المدرب فاتح تيريم إيجاد الحلول التكتيكية التي تساعد الفريق على استعادة مستواه والعودة إلى سكة الانتصارات.
يرى المحللون أن الشباب بحاجة إلى تعزيز خط دفاعه وتقوية وسط الملعب لضمان نتائج إيجابية مستمرة.
رغم امتلاكه عناصر جيدة، إلا أن افتقاره للثبات يجعل من الصعب عليه مقارعة الفرق الكبرى في الدوري.
