حقق مهاجم النصر رقمًا سلبيًا في دوري أبطال آسيا، بعدما أصبح أول لاعب يهدر 4 فرص محققة في مباراة واحدة منذ عام 2017، وهو رقم لم يكن يتمناه اللاعب أو فريقه.
ولم تمر الفرص الضائعة مرور الكرام، حيث كانت بعضها كفيلة بتغيير نتيجة اللقاء لصالح النصر، مما جعل الفريق في موقف صعب رغم الأداء الهجومي القوي.
ويعود هذا الرقم السلبي إلى آخر مرة حدث فيها عام 2017، عندما أهدر دوجلاس 5 فرص محققة.
وهذه الأرقام تعكس الضغوط الكبيرة التي يواجهها المهاجمون في البطولات القارية.
وفي دوري أبطال آسيا، تُحسم المواجهات بتفاصيل صغيرة، وإضاعة الفرص قد تكلف الفرق غاليًا، مما يجعل استغلال الفرص أمرًا ضروريًا للتقدم في البطولة.
وبعد هذا الرقم السلبي، سيكون المهاجم مطالبًا باستعادة ثقته سريعًا، وإثبات جدارته في المباريات المقبلة، حيث تنتظر الجماهير منه رد فعل قوي.
