
شهدت إقالة تياجو موتا من تدريب يوفنتوس وداعًا محرجًا، حيث لم يودعه سوى لاعب واحد علنًا، بينما تجاهله بقية الفريق بعد إعلان رحيله رسميًا.
وتلقى يوفنتوس سبعة أهداف في آخر مباراتين دون تسجيل أي هدف، مما أدى إلى خروجه من كل البطولات، وأثار خلافات بين موتا واللاعبين، الأمر الذي عجّل برحيله.
وكان البلجيكي الشاب صامويل مبانجولا اللاعب الوحيد الذي ودّع موتا برسالة دعم عبر إنستجرام، معبرًا عن امتنانه لثقته به ومنحه فرصة تحقيق حلمه.
وتولى إيجور تيودور قيادة الفريق خلفًا لموتا حتى نهاية الموسم، حيث بدأ مهمته بالفعل بقيادة التدريبات في اليوم الأول له مع السيدة العجوز.